يعتبر قطف ثمار الزيتون موسماً في الموروث الشعبي الفلسطيني الكثير من الحكايات والقصص الجميلة والذكريات التي يرويها الكبار والصغار ففي هذا الموسم في كل عام يقوم الطلاب بشد الرحال الى باحات المسجد الاقص المباركالمزينة باشجار الزيتون المباركة للعطاء والصمود ويباشرون بجني ثمار هذه الشجرة المباركة بالتنسيق مع دائرة مع دائرة الاوقاف الاسلامية وبناء على ذلك تقوم المعلمات برواية قصته شجرة الزيتون على مسامع الطلاب وذكر فوائدها واهميتها بالاضافة للاجر العظيم الذي يناله زارعها ويتخلل النشاط ايضا الاغاني والاهازيج التي تتكلم عن الزيتون وتناول وجبة الفطور هناك.
Share this post